*شرف المؤمن:
أتاني جبريل فقال: يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك مجزي به، واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل، وعزه استغناؤه عن الناس"الحاكم في المستدرك والبيهقي في شعب الإيمان عن سهل بن سعد البيهقي في شعب الإيمان عن جابر" ص. ج .حسن 73
*العمل للأخرة هو الهم:
أعظم الناس هما المؤمن، يهتم بأمر دنياه وبأمر آخرته"ابن ماجة عن أنس, تصحيح السيوطي: ضعيف
*ادخال السرور على أخيك:
أفضل الأعمال أن تدخل على أخيك المؤمن سرورا، أو تقضي عنه دينا، أو تطعمه خبزا" ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج البيهقي في شعب الإيمان عن أبي هريرة ابن عدي في الكامل عن ابن عمر,ص . ج . حسن ,1096
من أفضل العمل إدخال السرور على المؤمن: تقضي عنه دينا، تقضي له حاجة، تنفس له كربة". البيهقي في شعب الإيمان عن ابن المنكدر مرسلا,ص.ج.5897,صحيح.
*من آذى لى وليا:
إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، وإن استعاذني لأعيذنه، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس المؤمن: يكره الموت، وأنا أكره مساءته". صحيح البخاري عن أبي هريرة.
*لا يضيع أجر المؤمن:
إن الله تعالى لا يظلم المؤمن حسنة: يعطى عليها في الدنيا ويثاب عليها في الآخرة. وأما الكافر فيطعم بحسناته في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يعطى بها خيرا". أحمد في مسنده وصحيح مسلم عن أنس
*الله يستر المؤمن فى الأخرة:
إن الله تعالى يدني المؤمن فيضع عليه كنفه ويستره من الناس، ويقرره بذنوبه، فيقول: أتعرف ذنب كذا؟ أتعرف ذنب كذا؟ فيقول: نعم أي رب، حتى إذا قرره بذنوبه ورأى في نفسه أنه قد هلك قال: فإني قد سترتها عليك في الدنيا، وأنا أغفرها لك اليوم، ثم يعطى كتاب حسناته بيمينه. وأما الكافر والمنافق فيقول الأشهاد: "هؤلاء الذين كذبوا على ربهم، ألا لعنة الله على الظالمين". متفق عليه
*كيف غيرة المؤمن:
إن الله تعالى يغار، وإن المؤمن يغار. وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه". متفق عليه
إن العبد إذا وضع في قبره وتولى عنه أصحابه، حتى إنه يسمع قرع نعالهم، أتاه ملكان فيقعدانه فيقولان له: ما كنت تقول في هذا الرجل؟ لمحمد. فأما المؤمن فيقول: أشهد أنه عبد الله ورسوله. فيقال: انظر إلى مقعدك من النار، قد أبدلك الله به مقعدا من الجنة. فيراهما جميعا، ويفسح له في قبره سبعون ذراعا، ويملأ عليه خضرا(ريحانا ونحوه.) إلى يوم يبعثون. وأما الكافر أو المنافق فيقال له: ما كنت تقول في هذا الرجل؟ فيقول: لا أدري، كنت أقول ما يقول الناس. فيقال له: لا دريت ولا تليت. ثم يضرب بمطراق من حديد ضربة بين أذنيه، فيصيح صيحة يسمعها من يليه غير الثقلين(الإنس والجن)، ويضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه". متفق عليه
*عظم حسن الخلق:
إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة القائم الصائم". أبو داود وابن حبان في صحيحه عن عائشة.ص.ج. ,1932 صحيح
أثقل شيء في ميزان المؤمن خلق حسن إن الله يبغض الفاحش المتفحش البذيء".البيهقى.عن أبي الدرداء,ص.ج.135,صحيح
*المجاهدة:
إن المؤمن يجاهد بسيفه ولسانه". أحمد في مسنده والطبراني في الكبير عن كعب بن مالك.,ص.ج. ,1934 ,صحيح
*الدنيا سجن المؤمن:
الدنيا سجن المؤمن، وجنة الكافر". أحمد في مسنده وصحيح مسلم والترمذي وابن ماجة عن أبي هريرة.
*خطورة سب المؤمن:
ساب المؤمن كالمشرف على الهلكة". الطبراني في الكبير عن ابن عمرو,ص.ج.,3586 ,حسن
ليس على رجل نذر فيما لا يملك، ولعن المؤمن كقتله، ومن قتل نفسه بشيء عذب به يوم القيامة، ومن حلف بملة سوى الإسلام كاذبا فهو كما قال، ومن قذف مؤمنا بكفر فهو كقتله". متفق عليه.
*هنيأ لمن شاب فى الاسلام:
الشيب نور المؤمن. لا يشيب رجل شيبة في الإسلام إلا كانت له بكل شيبة حسنة، ورفع بها درجة". البيهقي في شعب الإيمان عن ابن عمرو,ص.ج.,3748 ,حسن
*أمر المؤمن كله خير:
عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن. إن أصابته سراء شكر وكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له". أحمد في مسنده عن صهيب
*الطريق السنة:
قد تركتكم على البيضاء: ليلها كنهارها، لا يزيع عنها بعدي إلا هالك، ومن يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ، وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا، فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد". أحمد في مسنده وابن ماجة والحاكم في المستدرك عن عرباض.ص.ج.,4369 ,صحيح
*حق الجار:
ليس المؤمن الذي لا يأمن جاره بوائقه". الطبراني في الكبير عن طلق بن علي,ص.ج. 5380 ,صحيح
ليس المؤمن بالذي يشبع وجاره جائع إلى جنبه". البخاري في الأدب والطبراني في الكبير والحاكم في المستدرك والبيهقي في السنن عن ابن عباس.,ص.ج.5382,صحيح
*المؤمن عف اللسان:
ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذي". أحمد في مسنده والبخاري في الأدب وابن حبان في صحيحه والحاكم في المستدرك عن ابن مسعود,ص.ج.5381,صحيح
*رحمة الصغير واحترام الكبير:
ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ولم يعرف حق كبيرنا، وليس منا من غشنا، ولا يكون المؤمن مؤمنا حتى يحب للمؤمنين ما يحب لنفسه". الطبراني في الكبير عن ضميرة
الفرق بين المؤمن والمنافق:
مثل المؤمن كمثل خامة الزرع: من حيث أتتها الريح كفتها، فإذا سكنت اعتدلت؛ وكذلك المؤمن. يكافأ بالبلاء. ومثل الفاجر كالأرزة: صماء معتدلة حتى يقصمها الله تعالى إذا شاء". متفق عليه
مثل المؤمن مثل السنبلة: تميل أحيانا، وتقوم أحيانا". أبو يعلى في مسنده والضياء عن أنس,ص.ج.5845,صحيح
مثل المؤمن مثل السنبلة: تستقيم مرة، وتخر مرة. ومثل الكافر مثل الأرزة: لا تزال مستقيمة حتى تخر ولا تشعر". أحمد في مسنده والضياء عن جابر,ص.ج.5844,صحيح.
*ليس الطعام غاية:
المؤمن يأكل في معي واحد، والكافر يأكل في سبعة أمعاء". متفق عليه عن ابن عمر,و عن أبي هريرة
المؤمن يشرب في معي واحد، والكافر يشرب في سبعة أمعاء". أحمد في مسنده وصحيح مسلم والترمذي عن أبي هريرة.
*المؤمن مرآة أخيه:
المؤمن مرآة المؤمن، والمؤمن أخو المؤمن: يكف عليه ضيعته، ويحوطه من ورائه". البخاري في الأدب وأبو داود عن أبي هريرة,ص.ج.6656,حسن
*أن يأمنك الناس وتهجر المعاصى:
المؤمن من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم، والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب". ابن ماجة عن فضالة بن عبيد,ص.ج.6658,صحيح
*الألفة من شيم الايمان:
المؤمن يألف ويؤلف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف، وخير الناس أنفعهم للناس". الدارقطني في الأفراد والضياء عن جابر,ص.ج.6662, حسن.
المؤمن يألف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف". أحمد في مسنده عن سهل بن سعد, ص.ج.6661,صحيح
المؤمن غر كريم، والفاجر خب لئيم".أبو داود والترمذي والحاكم في المستدرك عن أبي هريرة.ص.ج.6653,حسن.
قال فى لسان العرب:
وفي الحديث: المؤمِنُ غِرٌّ
كريم أَي ليس بذي نُكْر، فهو ينْخَدِع لانقياده ولِينِه، وهو ضد الخَبّ.
يقال: فتى غِرٌّ، وفتاة غِرٌّ، يريد أَن المؤمن المحمودَ منْ طَبْعُه الغَرارةُ وقلةُ الفطنة للشرّ وتركُ البحث عنه، وليس ذلك منه جهلاً، ولكنه كَرَمٌ وحسن خُلُق؛
وقال ابن الأثير فى النهاية:
والخبُّ بالفتح: الخدَّاعُ، وهو الجُزْبُرُ الذي يسعى بين الناس بالفَسَاد.
*الصبر على آذى الناس من الايمان:
المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم، أفضل من المؤمن الذي لا يخالط الناس، ولا يصبر على أذاهم".أحمد في مسنده والبخاري في الأدب والترمذي وابن ماجة عن ابن عمر,ص.ج.6651,صحيح.
*حتى فى الثياب ايمان:
إزرة المؤمن إلى عضلة ساقيه ثم إلى الكعبين فما كان أسفل ففي النار".أحمد فى المسند , عن أبي هريرة.ص.ج.920,صحيح
إزرة المؤمن إلى نصف الساق ولا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين ما كان أسفل من الكعبين فهو في النار من جر إزارة بطرا لم ينظر الله إليه". مالك حم د حب هق ,عن أبي سعيد,ص.ج.921,صحيح. (والإزْرَة بالكسر: حالة وهيئة التَأزِّر).
وفيه: ما أَسْفَلَ من الكعبين من الإِزارِ فَفِي النار أَي ما دونه من قدَم صاحبه في النار عقوبةً له،أَو على أَن هذا الفعل معدود في أَفعال أَهل النار؛
*الفتن يرقق بعضها بعضا:
إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على ما يعلمه خيرا لهم وينذرهم ما يعلمه شرا لهم وإن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها وسيصيب آخرها بلاء شديد وأمور تنكرونها وتجئ فتن فيرفق بعضها بعضا وتجئ الفتنة فيقول المؤمن: هذه مهلكتي ثم تنكشف وتجئ الفتنة فيقول المؤمن: هذه هذه فمن أحب منكم أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأتيه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه ومن بايع إماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه ما استطاع فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر". (حم م ن ه) عن ابن عمرو
*مكانة التوبة:
- لله أفرح بتوبة العبد من رجل نزل منزلا وبه مهلكه ومعه راحلته عليها طعامه وشرابه فوضع رأسه فنام نومة فاستيقظ وقد ذهبت راحلته فطلبها حتى إذا إشتد عليه الحر والعطش قال: أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه فأنام حتى أموت، ثم رفع رأسه، فإذا راحلته عنده عليها زاده طعامه وشرابه فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده".متفق عليه.
*حق المؤمن على أخيه:
- للمؤمن على المؤمن ست خصال: يعوده إذا مرض، ويشهده إذا مات، ويجيبه إذا دعاه، ويسلم عليه إذا لقيه، ويشمته إذا عطس، وينصح له إذا غاب أو شهد". (ت ن) عن أبي هريرة.ص.ج.5188,صحيح
المؤمن أخو المؤمن فلا يحل للمؤمن أن يبتاع على بيع أخيه، ولا يخطب على خطبة أخيه حتى يذر".(م) عن عقبة بن عامر.
"الْمُؤمِنُ للْمُؤمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهَ بَعْضَاً" الشيخان من حديث أبي موسى.
*القوة فى الدين:
المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا، لكن قل: قدر الله وما شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان".(حم م ه) عن أبي هريرة.
*لا تتمنى الموت:
لا يتمنين أحدكم الموت ولا يدع به من قبل أن يأتيه إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله وإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا".(حم م) عن أبي هريرة.
*كيف أنت في فتنة الدجال :
يخرج الدجال فيتوجه قبله رجل من المؤمنين فيلقاه المشايخ مشايخ الدجال يقولون له: أين تعمد؟ فيقول أعمد إلى هذا الذي خرج فيقولون له: أو ما تؤمن بربنا فيقول: ما بربنا خفاء فيقولون: اقتلوه فيقول بعضهم لبعض: أليس قد نهاكم ربكم أن تقتلوا أحدا دونه؟ فينطلقون به إلى الدجال فإذا رآه المؤمن قال: يا أيها الناس هذا الدجال الذي ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فيأمر الدجال به فيشج فيقول: خذوه وشجوه فيوسع بطنه و ظهره ضربا فيقول: أما تؤمن بي؟ فيقول: أنت المسيح الكذاب فيؤمر به فينشر بالمنشار من مفرقه حتى يفرق بين رجليه ثم يمشي الدجال بين القطعتين ثم يقول له: قم فيستوي قائما ثم يقول له: أتؤمن بي؟ فيقول ما ازددت فيك إلا بصيرة ثم يقول: يا أيها الناس إنه لا يفعل بعدي بأحد من الناس فيأخذه الدجال فيذبحه فيجعل ما بين رقبته إلى ترقوته نحاسا فلا يستطيع إليه سبيلا فيأخذ بيديه ورجليه فيقذف به فيحسب الناس أنما قذفه في النار وإنما ألقي في الجنة هذا أعظم الناس شهادة عند رب العالمين".(م) عن أبي سعيد.
وعند البخارى فى كتاب البيوع: عن مجاهد عن ابن عمر رضي الله عنهمما قال كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وهو يأكل جمارا فقال من الشجر شجرة كالرجل المؤمن فأردت أن أقول هي النخلة فإذا أنا أحدثهم قال هي النخلة *
وعند البخارى فى كتاب الدعوات:عن الحارث بن سويد حدثنا عبدالله بن مسعود حديثين أحدهما عن النبي صلى الله عليه وسلم والآخر عن نفسه قال إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا قال أبو شهاب بيده فوق أنفه*
وعند مسلم فى كتاب البر والصله:عن الأسود عن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يصيب المؤمن من شوكة فما فوقها إلا رفعه الله بها درجة أو حط عنه بها خطيئة *
وفى رواية:عن عائشة قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من شيء يصيب المؤمن حتى الشوكة تصيبه إلا كتب الله له بها حسنة أو حطت عنه بها خطيئة *
وفى رواية:عن أبي سعيد وأبي هريرة أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر به من سيئاته *
وعند البخارى فى كتاب الحج:عن عطاء قال سمعت ابن عباس رضي الله عنهما يخبرنا يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لامرأة من الأنصار سماها ابن عباس فنسيت اسمها ما منعك أن تحجين معنا قالت كان لنا ناضح فركبه أبو فلان وابنه لزوجها وابنها وترك ناضحا ننضح عليه قال فإذا كان رمضان اعتمري فيه فإن عمرة في رمضان حجة أو نحوا مما قال *
وفى رواية: قال فإن عمرة في رمضان تقضي حجة أو حجة معي*
وعند البخارى كتاب الصوم:عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة *
وفى رواية عنه أيضا:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب السماء وغلقت أبواب جهنم وسلسلت الشياطين *
وعنده فى كتاب صلاة التراويح:عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور في العشر الأواخر من رمضان ويقول تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان *
وعند مسلم فى كتاب صلاة المسافرين:عن زر قال سمعت أبي بن كعب يقول وقيل له إن عبد الله بن مسعود يقول من قام السنة أصاب ليلة القدر فقال أبي والله الذي لا إله إلا هو إنها لفي رمضان يحلف ما يستثني و والله إني لأعلم أي ليلة هي هي الليلة التي أمرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها هي ليلة صبيحة سبع وعشرين وأمارتها أن تطل