General Discussions > Feel Free Here
لا تجعل من نفسك انسانا محطما لأسباب تافهه!!
(1/1)
Muna1:
لا تجعل من نفسك انسانا محطما بسبب امور تافهه ......
كثيـرة هي العقبات التي تعترض طريقك كل يوم >:(
خلاف مع صديق .. سماع كلمة جارحة .. اخفاق في مهمة .. ؛
تعطيها كل وقتك .. و جهدك .. و تفكيرك .. و عقلك .. ؛
و لكن هل سألت نفسكـ ؟!!
هل يستحق الأمر كل هذا العناء؟!
كم مرة سمحت لليأس أن يطرق باب قلبك؟! :'(
كم مرة نظرت إلى الكأس أمامك و قلت: إن نصف كأسي فارغ .. :'(
بدلاً من أن تقول: إن نصف كأسي مملوء ؟! ;)
ما قيمتك إذا سمحت للتوافه أن تحطمك و تسحق كبرياءك!!
أين عزيمتك عندما تفتح باباً للألم و الحزن و الهم و الإحباط كي يدخلوا إلى نفسك!!
الحياة درب طويل تتخلله العقبات
لن تعرف معنى السعادة دون أن تتجرع كأس المرارة ???
و لن تشعر بفرحة النجاح دون أن تجرب الفشل
و لن تنعم بالراحة دون أن تعرف معنى الألم
هكذا هو درب الحياة .. ؛
عليك أن تتعثر بهذا الدرب لكي تستطيع المشي
فاجعل من توافه الحياة أسباباً لنجاحك و ذخيرة لخبراتك
فلن تجد طريقاً ممهداً
يفتح لك ذراعيه
بل ستعترضك الكثير من العقبات
بل وربما تصل لمرحلة تشعر أنك غير قادر على المتابعة
و تنادي كل ذرة من كيانك أن تعلن هزيمتك
فهل أنت شخص انهزامي؟!!
هل ستتقبل هزيمتك بسهولة و تعلن استسلامك؟!!
إذا كنت كذلك فأنت تستحق أن تحطمك التوافه ;)
منقول
Dr.Noora:
جميل جدا اختي منى وقليل هم اللي يقدروا أن يحولو ضعفهم الى قوه .والحقيقه هي ان كل واحد منا يمر بلحظات ضعف ويأس وده حاجه فطريه موجوده داخل كل واحد فينا والشاطر منا هو اللي يقدر ان يعدي هده اللحظات وفي مقوله أنا شخصيا أحبها جدا وهي (من أعظم ايات التحدي ان تضحك والناس ينتظرون بكأك) وايضا يحكي انه كان هناك قائد جيش هزم في معركه وهو في طريق العوده بينما كان يرتاح تحت ظل شجره رأى نملة كانت تحاول ان تصعد الشجره وكانت كلما صعدت سقطت لكن النمله ابت ان تستسلم الا ان صعدت وهكدا قرر القائد ان يرجع ويقال انه كسب المعركه.عشان كده حاول وحاول وحاول حتى ان تصل.
د.نـــوره
Munim:
Thanks Muna and Dr Noora kalamkiina jamiilka ah oo aan filayo in uu daawo uyahay qofkasto oo naga mid ah oo soo wajaho ixbaad ama fashal waana dhiiragalin loobahnaa.
waxana ku soo kobi karna hadalki ay dhahday Helin Killr ee ahaa (LA YA'SA MACA AlXAYAAT)
thanks
Navigation
[0] Message Index
Go to full version