فخلق الزوجين من نفس واحدة نعمة على الإنسان من العلي القدير، دون سائر المخلوقات لإيجاد داعي السكن القلبي والروحي، ومدعاة لحدوث الاستقرار والطمأنينة النفسية
وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فانه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فانه له وجاء" متفق عليه وقال صلى الله عليه وسلم " تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة" رواه النسائي و أبو داود